الرئيسة ›دروس›شرح بلوغ المرام›كتاب الصلاة›باب المواقيت - حديث 163-165-ج›حكم صلاة العصر قبل الغروب بركعة لغير عذر حكم صلاة العصر قبل الغروب بركعة لغير عذر الاثنين 5 رمضان 1436هـ طباعة د. سلمان العودة 3748 متابعة النص إلغاء متابعة النص الأنتقال الى النص بقي سؤال: لو أن إنساناً أخر العصر لغير عذر حتى بقي على الغروب ركعة ثم صلى، هل صلاها في الوقت أو في غير الوقت؟ ما رأيكم؟أخر العصر إلى ما قبل الغروب بركعة لغير عذر ثم صلى ركعة ثم غربت الشمس، هل يكون صلاها في الوقت أم في غير الوقت؟ نعم أخي. مداخلة: ..............الشيخ: يكون صلاها في الوقت، هذا هو الصحيح، ولكنه آثم بتأخيرها، قال ابن قدامة في المغني : لا أعلم فيه خلافاً، يعني: أنه صلاها في الوقت، ولكنه يأثم بهذا العمل.هذا ما يتعلق ببدء وقت العصر وانتهائها.بعد أذان العشاء نجلس إن شاء الله تعالى، وفي الأسبوع القادم نطلب من الإخوة حفظ ثلاثة أحاديث ومراجعة آداب قضاء الحاجة.ما زلت -أيها الإخوة- أنتظر من الإخوان تقديم آرائهم ومقترحاتهم حول الدرس، وإن شاء الله سنستفيد منها. السابق الأقوال في نهاية وقت العصر باب المواقيت - حديث 163-165-ج مواضيع ذات صلة وقت صلاة الفجر القول الأول: انتهاء وقت الاختيار بمصير ظل الشيء مثليه حكم نوم الصائم عن الصلاة وتأخيرها عن أوقاتها حكم تأخير صلاة العصر إلى قبيل المغرب استدراك على تقسيم أوقات النهي إلى مغلظ ومخفف