الرئيسة ›برامج›الحياة كلمة›المتعة›أسئلة المتصلين أسئلة المتصلين الخميس 15 رمضان 1428هـ طباعة د. سلمان العودة 3841 متابعة النص إلغاء متابعة النص الأنتقال الى النص المقدم: أنا أستسمحك عذراً، قبل أن ندخل في متعة القرآن، معي أكثر من اتصال لو تكرمت فضيلة الشيخ.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: تفضل. المقدم: أشرف من بوتسوانا تفضل.مداخلة: نعم يا فندم.المقدم: تفضل معك، تفضل الشيخ يسمعك.مداخلة: ألو. السلام عليكم.المقدم: وعليكم السلام ورحمة الله.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. مداخلة: أنا أريد أسأل سيدنا الشيخ: هو ليس في المتعة بالضبط السؤال.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: نعم. مداخلة: لكن في كان موقف فيه كذا نوع من أنواع المواقف التي هي محتاجة تفصيل، ولا حياء في الدين، والمفروض أن الواحد يعرفه هو: كان في موقف شبهة ما بين رجل متزوج وزوجة متزوجة، والذي حصل أنه في شخص ما -طبعاً الشبهة هذه موجودة والكلام موجود من الناس وفيه لبس- فطبعاً شخص بدأ يحاول أن يصل إلى الحقيقة، هل الكلام هذا صح أم خطأ؛ لأنه طبعاً خوض في الأعراض والخوض فيه حرام أصلاً شرعاً، الشخص هذا استطاع أن يجد الإنسان هذا فعلاً، طبعاً عن طريق أنه هو يتدارى ولا أحد يراه، ويثبت هذا الكلام من عدمه، وطبعاً نادى إنسان للشهادة، والإنسان هذا رفض الخروج، فالذي أريد أسأل حضرتك أولاً في حديث يقول: ( لا تجسسوا، ولا تحسسوا )، هل الإنسان إذا كان يريد يثبت حقاً أو ينصر حقاً على باطل، أو يوقف شيئاً حراماً، ويتلصص ويتلمس، هل الكلام هذا حرام أم لا؟السؤال الثاني: إذا طلب من إنسان أن يخرج للشهادة، كذلك لينصر حقاً على باطل أو يوقف حراماً، ورفض أن يخرج للشهادة، هل يحق له أنه يرفض أو لا يخرج؟ طبعاً لأن الشخص الذي كان موجود في الشبهة هذا كان رئيسه في العمل أو مديره، وطبعاً هو فضل أنه لا يضع نفسه في هذا الموقف حتى لا يحدث معه مشاكل، حفاظاً على وظيفته.الحاجة الثالثة: طبعاً استمرت هذه الحالة حوالي أربعة أشهر هل الأمر يعتبر خلوة؟ فهل الخلوة حرام أو هي فعلاً من الكبائر؟ وما هو حد الخلوة؟ جزاكم الله كل خير، وشكراً لكم، والسلام عليكم!المقدم: شكراً أخي أشرف وعليكم السلام.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: وعليكم السلام. المقدم: أبو محمد من ألمانيا .مداخلة: مساء الخير.المقدم: تفضل أبو محمد .مداخلة: السلام عليكم.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، مرحباً أبو محمد . المقدم: وعليكم السلام ورحمة الله.مداخلة: أخي الكريم! يعني: أنا أشكي بثي وحزني إلى الله عز وجل، وحالتي يعني أنا متورط بالشذوذ الجنسي، وأريد أتخلص من هذا الشيء الذي أنا فيه، والأمر كثير صعب علي، ما أقدر أتخلص منه، وعبدت الله عز وجل تسعة أشهر؛ أقيم الليل، وأصوم وأصلي وأؤدي النوافل، والتطوع إلى الله عز وجل، ومع ذلك ما قدرت أتخلص مما أنا فيه، وحالتي حالة عندما أشعر بذنبي، يعني أبكي وأندم على العمل الذي أعمله، وأريد أتخلص من هذا الشيء الذي أنا فيه ولا أستطيع، وأحب أن أترك هذا الشيء الذي أعمله، فأنا لا أعرف ماذا أفعل.المقدم: وضحت الصورة.مداخلة: فيا ليت أنك.. هذا هاتفي أعطيك إياه تحت الهواء، ترجع تحكي معي أحب يكون أفضل.المقدم: ممكن مع الإخوة في الكنترول، تتواصل معهم عبر الأرقام.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: أبشر يا أبا محمد . المقدم: يتواصل معك الشيخ بإذن الله.المقدم: شكراً لك أبو محمد .أخي ماجد من السعودية تفضل.طيب. أبو خالد من السعودية تفضل.مداخلة: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.المقدم: وعليكم السلام ورحمة الله.مداخلة: في البداية أشكر فضيلة الشيخ: سلمان بن فهد العودة ، وأشكركم الحقيقة على مثل هذا البرنامج الطيب المبارك.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: بارك الله فيك. المقدم: ولك الشكر.مداخلة: وهنا حقيقة أود أن أبين بعض يعني ما يجول في النفس، قضية بعض الطرح والقضايا التي تتكلم في قضية التفاؤل، أو في معنى الحرية، وفي كثير من القضايا التي تطرح في مثل هذا البرنامج الرائع حقيقة، لكن سؤالي حقيقة في قضية التوازن، يعني: عندما نتكلم للأسف الشديد، يعني عندما نجد -مثلاً- واقع كثير من المسلمين اليوم في أيام مضت وفي سنين مضت كنا نتكلم بعكس هذه الموضوعات، واليوم أصبحنا في الطرف الآخر، أتمنى أن يكون هناك موازنة في قضية -مثلاً- الحرية أو قضية -مثلاً- التفاؤل أو كثير من القضايا.. يعني: أن تؤخذ بشيء من الاعتدال، حتى إذا قلنا -مثلاً- التفاؤل، فينبغي أن نكون كذلك في نوع من الاتزان، في مثل هذا الطرح.الأمر الآخر وهو يعني مجرد اقتراح: أن يطول من هذا البرنامج إلى نصف ساعة زائدة من هذا البرنامج حتى يكون ساعة ونصف؛ لأن الحقيقة الوقت قصير جداً، وأنا يمكن لي ثلاث أو أربع حلقات أحاول أن أتواصل معكم لم أستطع، وإذا رأينا أن من الموازنة في شهر رمضان المبارك الماضي كان ساعة وأسبوعياً الآن يكون ساعة أتصور أنه يحتاج إلى إعادة نظر.هذا اقتراح، ولكم جزيل الشكر على هذا البرنامج الرائع، وبارك الله فيكم!الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: بارك الله فيك. المقدم: شكراً أبو خالد .عبد الله من السعودية تفضل.مداخلة: السلام عليكم ورحمة الله.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: وعليكم السلام ورحمة الله. المقدم: وعليكم السلام ورحمة الله.المقدم: تفضل.مداخلة: أحييك يا أخ فهد وأحيي شيخنا الكريم.المقدم: ولك التحية تفضل.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: نعم. المقدم: تفضل. مداخلة: موضوع الحلقة عن المتعة، ومن وجوه المتعة متعة المسلم وهو يشارك في الدفاع عن رسوله صلى الله عليه وسلم.المقدم: اللهم صل وسلم عليه.مداخلة: في هذا المقام لدي ثلاث نقاط سريعة.المقدم: تفضل.مداخلة: وسيراً على ما ذكره شيخنا من التفكير في تحويل الأزمة إلى فرصة.النقطة الأولى: أقترح على الشيخ أن يخصص الحلقات الأربعة القادمة أو أكثر للرسول القدوة صلى الله عليه وسلم، والشيخ مبدع في هذا المجال، ولئن أساءت الصحف الدنمركية فنريد أن نحسن نحن بمزيد من القرب من رسولنا صلى الله عليه وسلم.النقطة الثانية: نتمنى من قنواتنا العربية والإسلامية أن تخرج كل قناة ولو برنامجاً واحداً تسخر له طاقات القناة؛ ليعرضوا فيه صورة رسول الله صلى الله عليه وسلم المشرقة كما نراها نحن المسلمين، وليتها تعلن مسابقة للقنوات العربية والإسلامية باسم أحد الوجهاء وبالضوابط الشرعية، مسابقة على أحسن برنامج يعرض صورة نبينا صلى الله عليه وسلم، وبهذا سنكون قد خرجنا بمجموعة من البرامج المزودة والمتقنة، ومن ثم يتم ترويجها للعالم وتعريف العالم به صلى الله عليه وسلم، ومن المناسب أن تضمن هذه البرامج حديثه صلى الله عليه وسلم عن أخيه موسى و عيسى عليهما السلام.النقطة الأخيرة: في المقاطعة الاقتصادية أسأل: ألا يمكن أن نشترط على الشركات المتضررة من المقاطعة، والتي تريد أن تخرج من هذه المقاطعة؛ نشترط عليها عملاً إيجابياً في الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم، فإن قامت به خرجت من القائمة، وليكن هذا على يد اللجنة العالمية للدفاع عن خاتم الأنبياء -مثلاً-، وبهذا نكون أيضاً قد حولنا المقاطعة من كونها مجرد عقوبة إلى أن تكون عقوبة إيجابية، ونكون أيضاً قد نجحنا في صناعة مدافعين من داخل القوى الدنماركية، هذه نقاط ثلاثة هي جزء من التفكير في تحويل الأزمة إلى فرصة، وشكراً.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: بارك الله فيك. المقدم: شكراً جزيلاً لك.أم أحمد من الأردن تفضلي.مداخلة: السلام عليكم.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: وعليكم السلام ورحمة الله. المقدم: وعليكم السلام ورحمة الله. تفضلي سؤالك.مداخلة: والله أريد أسأل الشيخ الله يطول بعمرك وعمره.المقدم: يسمعك الشيخ تفضلي.مداخلة: يا شيخ ابني يقع كثيراً، فأنا قلت: أريد أفدي عنه.المقدم: طيب، ابنك واقع، في الأصل ما المشكلة.مداخلة: نعم؟المقدم: ما المشكلة، يقع كثيراً يعني؟مداخلة: يظل يقع، لما يقع بعد الوقعة لازم يعمل عملية، يعني: مرة وقع على ركبته وعمل عملية، وقع على يده عمل عملية، يعمل عمليات كثيرة، فأنا أريد أفدي عنه، ليس نذراً، أنا آخر شيء كان برمضان كان، فقلت: إن شاء الله سأذبح عن هذا الولد، هل في هذا شيء؟الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: طيب. المقدم: وضح. شكراً لك يا أم أحمد .مداخلة: والسؤال الثاني لو سمحت: أفطرت يوماً في رمضان من كثرة الوجع الذي أصابني، من بعدما وقع الولد، فما حكم هذا اليوم، من كثرة الألم أنا أفطرت، ليس لشيء آخر والله؟المقدم: شكراً.مداخلة: شكراً لك شيخ.المقدم: شكراً لك يا أم أحمد .مداخلة: مع السلامة. التالي المتعة في الحب المتعة السابق من طرق المتعة المتعة