ÇáÑÆíÓÉ ›برامج›السلام عليكم›السلام عليكم [3]›الرحمة في السلام الرحمة في السلام الاثنين 21 جمادى الأولى 1424هـ طباعة قراءة المادة كاملة د. سلمان العودة 1938 متابعة النص إلغاء متابعة النص الأنتقال الى النص المقدم: بسم الله الرحمن الرحيم.الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين؛ نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.أيها الإخوة والأخوات! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أهلاً بكم إلى حلقة جديدة ضمن برنامجكم هذا، والذي نسعد في بدايته بالترحيب بصاحب الفضيلة: الشيخ سلمان بن فهد العودة؛ المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم، فأهلاً ومرحباً بكم.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة: مرحباً، حياكم الله. المقدم: في الحلقة الماضية أشرنا إشارة سريعة إلى ألفاظ (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته) أيضاً، وكانت الإشارة سريعة، ووعدنا أن نخصص حلقة عن هذه الألفاظ، لعلنا نبدأ بالحديث عن الرحمة في قولنا: (السلام عليكم ورحمة الله)، نتعرف المقصود بها أولاً، ثم نتعرض لبعض المسائل إذا أذنتم يا شيخ.الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة : بسم الله الرحمن الرحيم. نحمد الله ونثني عليه، ونصلي ونسلم على خاتم رسله وأفضل أنبيائه، وخيرته من خلقه، الذي من بعث رحمة للعالمين؛ نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، وعلى آله وأصحابه الذين كانوا مثالاً يحتذى في المرحمة واللطف، كما وصفهم ربهم: ((أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللهِ وَرِضْوَانًا))[الفتح:29]. معنى الرحمة عند المخلوق معنى رحمة الله علاقة دخول الرحمة في لفظ السلام التالي العلاقة بين الإيمان والسلام السلام عليكم [3] مواضيع ذات صلة لغة الوجه وتأثيرها على الآخرين أثر السلام بعد الانقطاع والفرقة ارتباط مشروعية السلام بالمعرفة حكم إلقاء السلام على المعرض عن الرد مقارنة بين تحية الإسلام وغيرها من التحايا