ÇáÑÆíÓÉ ›دروس›شرح بلوغ المرام›كتاب الصلاة›باب المواقيت - حديث 163-165-ج›حكم صلاة العصر قبل الغروب بركعة لغير عذر حكم صلاة العصر قبل الغروب بركعة لغير عذر الاثنين 5 رمضان 1436هـ طباعة د. سلمان العودة 4000 متابعة النص إلغاء متابعة النص الأنتقال الى النص بقي سؤال: لو أن إنساناً أخر العصر لغير عذر حتى بقي على الغروب ركعة ثم صلى، هل صلاها في الوقت أو في غير الوقت؟ ما رأيكم؟أخر العصر إلى ما قبل الغروب بركعة لغير عذر ثم صلى ركعة ثم غربت الشمس، هل يكون صلاها في الوقت أم في غير الوقت؟ نعم أخي. مداخلة: ..............الشيخ: يكون صلاها في الوقت، هذا هو الصحيح، ولكنه آثم بتأخيرها، قال ابن قدامة في المغني : لا أعلم فيه خلافاً، يعني: أنه صلاها في الوقت، ولكنه يأثم بهذا العمل.هذا ما يتعلق ببدء وقت العصر وانتهائها.بعد أذان العشاء نجلس إن شاء الله تعالى، وفي الأسبوع القادم نطلب من الإخوة حفظ ثلاثة أحاديث ومراجعة آداب قضاء الحاجة.ما زلت -أيها الإخوة- أنتظر من الإخوان تقديم آرائهم ومقترحاتهم حول الدرس، وإن شاء الله سنستفيد منها. السابق الأقوال في نهاية وقت العصر باب المواقيت - حديث 163-165-ج مواضيع ذات صلة الدليل الأول: حديث أبي قتادة في تأخير النبي صلى الله عليه وسلم قضاء الفجر بعد أن نام عنها مشكلة الاختبارات في أوقات الصلوات المسائل المتعلقة بحديث: (من أدرك من العصر ركعة قبل أن تغرب الشمس فقد أدرك العصر ...) اطراد قاعدة: من أدرك ركعة فقد أدرك الصلاة في سائر الصلوات حكم تأخير الصلاة إلى ما بعد خروج وقتها بسبب النوم وبيان وقت قضائها