ÇáÑÆíÓÉ ›محاضرات›إمام أهل السنة›بين الإمام أحمد وبين علماء...›موقفه من ابن أبي دؤاد موقفه من ابن أبي دؤاد الأحد 15 جمادى الأولى 1438هـ طباعة د. سلمان العودة 656 متابعة النص إلغاء متابعة النص الأنتقال الى النص النموذج الثالث من علماء عصره: ابن أبي دؤاد الذي كان يسمى قاضي القضاة، وكان عالم الخليفة، وهو الذي تسبب في البدعة، وناظر الإمام أحمد، ووقف على رأسه، وأغرى به وآذاه وحصل منه ما حصل، ثم دارت الدائرة عليه، فجرد من منصبه، وبيعت أمواله بالمزاد العلني، وأخرج من بغداد، وأشهد عليه واضطهد وضيق عليه ومات شر ميتة، ثم لم يحضر جنازته إلا عدد قليل، سئل عنه الإمام أحمد فلم يجب عنه بشيء، فسئل في أمواله فأعرض عنها.فهذا نموذج سريع لمواقفه من علماء عصره رحم الله تعالى الإمام أحمد، ورفع درجته في المهديين، وألحقننا به في الصالحين، إنه على كل شيء قدير. السابق موقفه من الحارث بن أسد المحاسبي بين الإمام أحمد وبين علماء عصره مواضيع ذات صلة بعض النماذج الدعوية النسائية نماذج في عهد النبي عليه الصلاة والسلام كيفية الوصول إلى محاضرات الشيخ العودة على الإنترنت تعامله مع معاوية بن الحكم والأعرابي الذي بال في المسجد بيعه للمماليك الأمراء