ÇáÑÆíÓÉ ›محاضرات›حتى تغيروا ما بأنفسكم›فقدان الفاعلية وأسباب وجودها›تسهيل الأمور تسهيل الأمور الخميس 29 ربيع الأول 1411هـ طباعة د. سلمان العودة 621 متابعة النص إلغاء متابعة النص الأنتقال الى النص ثالثاً: ننتقل بعد ذلك إلى العكس، يجيء واحد ويقول لنا: لا يا إخوان، ليست المشكلة بهذه الخطورة، ولا بهذا التعقيد، ولا بهذه الضخامة، ويبدأ يبين لنا أن المشكلة لها حلول، فإذا استأنسنا مع كلام هذا الإنسان، (جرينا) الموضوع إلى الطرف الثاني، إذاً الموضوع بسيط لا يحتاج حلاً، ما دام الموضوع بهذه الصورة، هو أبسط من أن نشتغل فيه.إذاً الموضوع إما أن يكون خطيراً لا نستطيع التفكير فيه، وإما تافهاً بحيث أنه لا يحتاج إلى أن نفكر فيه؛ ولذلك تجد الإنسان متفائلاً أكثر من اللازم أحياناً، تذكر له مصائب الناس ومشاكلهم، يقول: أمة محمد صلى الله عليه وسلم بخير، إذاً الواقع بناءً على ذلك ما يحتاج إلى عمل. التالي تعطيل الجهود بالشعارات فقدان الفاعلية وأسباب وجودها السابق تهويل الأمور وتضخيمها فقدان الفاعلية وأسباب وجودها مواضيع ذات صلة الوطن البديل مؤشرات نهضة الأمة والأنموذج الواقعي دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب وأثرها على المجتمع التعليق على المشاركات تغيير السيرة النبوية لحياة المرأة في المجتمعات العربية