ÇáÑÆíÓÉ ›دروس›شرح العمدة (الأمالي)›مقدمة›المقدمة›ما يجب الرجوع إليه عند التنازع›كتاب الله تعالى كتاب الله تعالى الاثنين 5 رمضان 1436هـ طباعة د. سلمان العودة 4142 متابعة النص إلغاء متابعة النص الأنتقال الى النص الدليل الثاني: الظاهر في الآية؛ لأنه قال: (( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ ))[النساء:59]، فالرد إلى الله تعالى هو الرد إلى القرآن الكريم، فهو كتاب الله المبين، وحبله المتين، وحجته على خلقه، وفي القرآن الكريم القول الفصل في مسائل التنازع والاختلاف، فيجب الرجوع إلى القرآن والرد إليه. التالي السنة المطهرة ما يجب الرجوع إليه عند التنازع السابق الإجماع ما يجب الرجوع إليه عند التنازع مواضيع ذات صلة اتخاذ شريعة الله مصدراً لتنظيم العبادات والمعاملات الاجتهاد .. بين الحرفية الفقهية والجراءة المتفلتة ردم الفجوة بين مدرستي الرأي والحديث الأدلة على حجية الإجماع اعتبار الضمير مصدر تشريع