ÇáÑÆíÓÉ ›دروس›شرح العمدة (الأمالي)›كتاب الجنائز›كتاب الجنائز›حكم التداوي حكم التداوي الاثنين 5 رمضان 1436هـ طباعة د. سلمان العودة 4253 متابعة النص إلغاء متابعة النص الأنتقال الى النص وجرت عادة الفقهاء أنهم يسبقون الحديث عن الجنائز بمسائل نعرض لها عرضاً خاطفاً:منها: مسألة المرض والتداوي والطب، فإن المرض سنة الله تعالى الكونية القدرية في عباده، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتداوي كما في قوله: ( تداووا، ولا تداووا بحرام ). فذهب بعض أهل العلم إلى وجوب التداوي، وذهب الأكثرون إلى أن ذلك غير واجب، وإنما اختلفوا: هل هو الأفضل أم الأفضل تركه؟والذي يظهر أن هذا يختلف بحسب الأحوال والأشخاص والمقامات والله تعالى أعلم، ولكن مما ينبغي أن يعلم أنه لا يجوز التداوي بحرام، كشرب الخمر مثلاً، أو شرب الدم، أو أكل الميتة، أو الخنزير.. أو ما أشبه ذلك، فإن الله تعالى لم يجعل شفاء هذه الأمة فيما حرم عليها. التالي غسل رأس الميت ولحيته بماء وسدر وما في معناه كتاب الجنائز السابق تعريف الجنائز كتاب الجنائز مواضيع ذات صلة حكم التداوي بالسباحة في الحوض الطبي المختلط العلاج بالقرآن (2/2) أحكام التداوي حكم استخدام حبوب منع الدورة لصيام أو غيره إنشاء المستشفى والحث على التداوي