ÇáÑÆíÓÉ ›محاضرات›الإغراق في الجزئيات›قضية العقيدة وأهميتها قضية العقيدة وأهميتها الخميس 17 ربيع الآخر 1412هـ طباعة قراءة المادة كاملة د. سلمان العودة 1405 متابعة النص إلغاء متابعة النص الأنتقال الى النص مَثَل آخر -ليس ببعيد عن السابق-: قضية العقيدة، كل إنسان يدرك أهمية العقيدة، وأن هذه العقيدة هي المحرك الذي يدعو الإنسان إلى فعل أي شيء، فالإنسان -أصلاً- لا يمكن أن يتحرك إلى فعل شيء، إلا بناءً على معتقد راسخ لديه، أنه ينبغي أن يفعل كذا، أو أن يترك كذا، وهذه قضية مسلمة حتى عند الكفار، يدركون أنه لا بد يعني أن يكون لديهم فكر أو تفكير في هذه المسألة قبل أن يقدم عليها. إذاً: .يسبق الفعل دائماً فكرة، أو عقيدة مستقرة في قلب هذا الإنسان تدعوه إلى فعل هذا الشيء، أو إلى ترك ذلك الشيء، وإذا كانت العقيدة عقيدةً صحيحةً صافية دعت الإنسان إلى فعل صحيح صافٍ، وإذا كانت عقيدة منحرفة فقد تدعو الإنسان إلى فعلٍ منحرف. فالعقيدة أولاً وهي الأساس، وكلنا نتكلم عن هذا، وقد نقوله في بعض مجالسنا. استخدام العقيدة بشكل صحيح طريقة السلف في تقرير العقيدة العقيدة ليست مربوطة بأشخاص البدء بتصحيح عقائد الناس فساد العقيدة وانتشار الشرك التالي أمثلة ونماذج على الانشغال بالجزئيات عن الكليات الإغراق في الجزئيات السابق الولاء والبراء في الإسلام الإغراق في الجزئيات مواضيع ذات صلة نماذج من أنواع القدرة والتأثيرات بين يدي الحديث عن منهج السلف الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا تعارض بين العقل والنقل مطلقاً طريقة السلف في تقرير العقيدة