آيات الصفات وآثار الإيمان بها

ومن هنا ساق المصنف رحمه الله تعالى في هذا الكتاب الذي هو العقيدة الواسطية ساق فيه عدداً طيباً من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية في صفة ربنا تبارك وتعالى، أما عدد الآيات التي ساقها المصنف فقد أحصيتها فوجدتها نحو مائة وثماني عشرة آية، أو مائة وسبع عشرة آية، أما الأحاديث فعددها ستة عشر حديثاً، ولا بأس أن أذكرها لكم مرتبةً، فبالنسبة للآيات الكريمة هي بحسب الترتيب التالي:
ذكر المصنف رحمه الله تعالى آية واحدة في إثبات صفات الحياة لله تبارك وتعالى وهو قوله تعالى: ((وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ))[الفرقان:58].
وذكر في صفة العلم لله تبارك وتعالى ست آيات: ((وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ))[الحديد:3]، ((الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ))[التحريم:2]، ((يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ))[سبأ:2]، ((وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ))[الأنعام:59] إلى آخر الآيات.
وذكر ما يتعلق بالقوة آية واحدة وهي قوله تعالى: ((إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ المَتِينُ))[الذاريات:58]، وذكر فيما يتعلق بالسمع والبصر آيتين: ((السَّمِيعُ الْبَصِيرُ))[الإسراء:1]، ((إِنَّ اللهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا))[النساء:58].
وذكر فيما يتعلق بالإرادة أربع آيات: ((قُلْتَ مَا شَاءَ اللهُ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ))[الكهف:39]، ((وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ))[البقرة:253]، ((إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ))[المائدة:1]، ((فَمَنْ يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ))[الأنعام:125] إلى آخر الآية.
وذكر فيما يتعلق بالمحبة وإطلاق صفة المحبة لله تعالى سبع آيات: ((يُحِبُّ المُقْسِطِينَ))[المائدة:42]، ((يُحِبُّ المُتَّقِينَ))[التوبة:4]، ((يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ المُتَطَهِّرِينَ))[البقرة:222]، ((يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ))[المائدة:54]، ((يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا))[الصف:4]، ((يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ))[آل عمران:31]، فهذه سبع آيات تثبت لله تعالى صفة المحبة، وأن الله تعالى يحب بعض عباده.
وذكر في صفة الرضا آية واحدة وهي قوله تعالى: ((رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ))[المائدة:119].
وذكر في صفة الرحمة ست آيات: بسم الله الرحمن الرحيم، ((وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا))[غافر:7]، ((وَكَانَ بِالمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا))[الأحزاب:43]، ((كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ))[الأنعام:54]، ((وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ))[يونس:107]، ((وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ))[يوسف:64].
وذكر في الغضب والسخط خمس آيات: ((وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِ))[النساء:93]، وقوله: ((ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهمْ))[محمد:28]، ((فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ))[الزخرف:55]، هذا الأسف، ((وَلَكِنْ كَرِهَ اللهُ انْبِعَاثَهُمْ))[التوبة:46] هذه الكراهية، ((كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ))[الصف:3]، هذا المقت وهو أشد الغضب.
وذكر في المجيء والإتيان أن الله تعالى يأتي يوم القيامة ويجيء ذكر فيه أربع آيات: ((هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالمَلائِكَةُ))[البقرة:210]، ((هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ المَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ))[الأنعام:158]، وقوله تعالى: ((وَجَاءَ رَبُّكَ وَالمَلَكُ صَفًّا صَفًّا))[الفجر:22]، وقوله سبحانه: ((وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاءُ بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ المَلائِكَةُ تَنزِيلًا))[الفرقان:25].
وذكر في صفة الوجه وإثباتها لله تبارك وتعالى آيتين: ((وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ))[الرحمن:27]، ((كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ))[القصص:88].
وذكر في صفة اليدين وإثباتهما لله تبارك وتعالى آيتين: ((مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ))[ص:75]، وقوله سبحانه: ((بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ))[المائدة:64].
وذكر في العينين أيضاً وإثبات صفة العينين لله تبارك وتعالى ثلاث آيات: ((وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا))[الطور:48]، وقوله سبحانه: ((تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا))[القمر:14]، ((وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي))[طه:39].
وذكر في السمع والبصر سبع آيات: ((إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ))[الحج:75]، ((لَقَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ))[آل عمران:181]، ((أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ))[الزخرف:80]، ((إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى))[طه:46]، ((أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللهَ يَرَى))[العلق:14]، ((الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ))[الشعراء:218-219]، ((وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالمُؤْمِنُونَ))[التوبة:105].
وذكر في المكر والكيد والمحال أربع آيات: ((شَدِيدُ المِحَالِ))[الرعد:13]، ((وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللهُ))[الأنفال:30]، ((وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ وَاللهُ خَيْرُ المَاكِرِينَ))[آل عمران:54]، ((وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ))[النمل:50]، ((إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا))[الطارق:15-16].
وذكر في صفة العفو والمغفرة، وأن الله تعالى يغفر الذنوب جميعاً، ويعفو بإذنه سبحانه آيتين: ((إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا))[النساء:149]، ((وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ))[النور:22].
وذكر في صفة العزة آيتين: ((وَللهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ))[المنافقون:8]، وقال عن إبليس : ((فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ))[ص:82].
وذكر في إثبات الاسم لله تعالى آيتين: ((تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ))[الرحمن:78]، ((فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا))[مريم:65].
وذكر الآيات في تنزيه الله تعالى، ونفي الشبيه، أو المثيل، أو الند، أو الكفؤ ذكر تسع آيات: ((وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ))[الإخلاص:4]، ((فَلا تَجْعَلُوا للهِ أَندَادًا))[البقرة:22]، ((وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَندَادًا))[البقرة:165]، ((وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي المُلْكِ))[الإسراء:111]، ((يُسَبِّحُ للهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ))[التغابن:1].. إلى آخر الآيات.
وذكر في الاستواء سبع آيات وهي كل ما في القرآن في أمر الاستواء، منها قوله سبحانه: ((الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى))[طه:5]، ومنها قوله سبحانه: ((ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ))[الفرقان:59]، وقوله: ((ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ))[الفرقان:59]، قال المؤلف: في سبعة مواضع، والصواب في ستة مواضع، وأما السابع فهو قوله سبحانه: ((الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى))[طه:5]، فكأن المصنف يريد أن يقول: إن لفظ الاستواء جاء في سبعة مواضع، أما الآية ((ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ))[الفرقان:59]، فهي في ستة مواضع فحسب.
وذكر في إثبات علوه سبحانه على خلقه، وأنه فوق السموات على عرشه، ذكر خمس آيات: ((إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ))[آل عمران:55]، ((بَلْ رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ))[النساء:158]، ((إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ))[فاطر:10]، ((وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا))[غافر:36]، ((أَأَمِنتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ))[الملك:16].
وذكر في إثبات علوه سبحانه هذه الآيات التي ذكرنا خمس آيات، ثم ذكر في إثبات المعية أن الله تعالى مع خلقه معيةً عامة، ومع بعضهم معيةً خاصة، ذكر سبع آيات في قوله تعالى: ((وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ))[الحديد:4]، ((هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا))[المجادلة:7]، ((لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنَا))[التوبة:40]، ((إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى))[طه:46]، ((إِنَّ اللهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ))[النحل:128]، ((إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ))[البقرة:153]، ((وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ))[البقرة:249]. إلى غير ذلك.
وذكر في الكلام سبع عشرة آية: ((وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ حَدِيثًا))[النساء:87]، ((وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلًا))[النساء:122]، ((وَإِذْ قَالَ اللهُ يَا عِيسَى))[المائدة:116]، ((وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ))[الأنعام:115]، ((وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى))[النساء:164]، ((مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ))[البقرة:253]، ((وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ))[الأعراف:143]، ((وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الأَيْمَنِ))[مريم:52]، ((وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى))[الشعراء:10]، ((وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا))[الأعراف:22]، ((وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ))[القصص:62]، ((وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ المُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ))[التوبة:6]، ((وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللهِ))[البقرة:75]، ((يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلامَ اللهِ))[الفتح:15]، ((وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ))[الكهف:27]، ((إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ))[النمل:76].
وذكر بأن القرآن منزل من عند الله تعالى ثلاث آيات وهي قوله تعالى: ((وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ))[الأنعام:92]، ((لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا))[الحشر:21]، ((وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ))[النحل:101] إلى آخر الآية.
وأخيراً ذكر رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة، فذكر فيها أربع آيات: ((وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ))[القيامة:22-23]، هذا يثبت أن المؤمنين ينظرون إلى ربهم تعالى في الجنة يوم القيامة، ((عَلَى الأَرَائِكِ يَنظُرُونَ ))[المطففين:23]، ((لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ))[يونس:26]، وهي النظر إلى وجه الله الكريم، ((لَهمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ))[ق:35].
فهذه مائة وثمان عشرة آية مع سورة الإخلاص التي ذَكرت إنها أربع آيات، ومع آية الكرسي التي ذكرها في أول كلامه، وسوف نمر على هذه الآيات بسرعة.
أما بالنسبة للأحاديث فقد ذكر منها ستة عشر حديثاً نمر عليها بعدما ننتهي من هذه الآيات الكريمة، سنمر على الآية، ونقف عندها وقفات غير مطولة.
‏

آيات الصفات وآثار الإيمان بها

تفسير سورة الإخلاص

تفسير آية الكرسي

تفسير قوله تعالى: (هو الأول والآخر ...)

آثار الإيمان بصفات السمع والبصر والقوة والمشيئة

آثار الإيمان بصفة المحبة وذكر أسباب تحصيل محبته سبحانه

آثار الإيمان بصفتي الرضا والرحمة

آثار الإيمان بصفتي الإتيان والمجيء

آثار الإيمان بصفات: الوجه واليدين والعينين

آثار الإيمان بصفات: المكر والكيد والمحال

آثار الإيمان بصفات: العفو والمغفرة والعزة

آثار الإيمان بصفة الاستواء

معنى المعية وبيان أنواعها

آثار الإيمان بصفة الكلام

آثار الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة

يتمنى أن يؤذن من قمة برج ساعة بيج بن

استثقل الوقت أثناء الصلاة ونسيه عند الحديث عن الدنيا

مجزرة ليلة الرابع والعشرين من يوليو

حاول علاج إدمان تويتر ووقع في إدمان القرارات الفاشلة

عدم تأثر الصيام بإدراك الفجر على جنابة

الفطر في سفر المعصية

حكم تسمية الله برب الأرباب

التهنئة بحلول شهر رمضان

دروس

إشراقات قرآنية

العقيدة الواسطية

شرح العمدة (الأمالي)

شرح بلوغ المرام

فهارس

ما يلزم الحاج إذا فاته الوقوف بعرفة

حكم قراءة القرآن في الماء ليستشفى به وكيفية ذلك

الحكم على حديث: (إذا أراد الله بأهل بيت خيراً أدخل عليهم الرفق)

حكم حلق اللحية وترك الجماعة لأجل الدراسة المرجو حصول نفع المسلمين بها

الرد على من يقول بأن الشيخ الألباني لا يكفر إلا بالاستحلال ولا يكفر مدعي النبوة

حكم حج المرأة مع رفقة مأمونة بغير محرم

حكم اتهام المخالف بالابتداع وتكفير العامة بأفعالهم المخالفة

الجمع بين اعتبار طاعة المتبوع في مخالفة الشريعة كفراً واعتبارها معصية

دور رب الأسرة تجاه أسرته في إطار فقه الاستطاعة

أحبك ولكن..!

دعوة إلى التفاؤل الواعي